الأغصان

إسرإيل الله

إسرَإيل” ليس خطأً مَطبعيًّا، لأننَّا آثرنا، في مقالنا هذا، أن نستخدم تلك الكلمة بدل ما هو شائع عربيًّا “إسرائيل”، للتَّمييز بين الاسم الذي أُعطي ليعقوب أبو الأسباط ثمَّ لشعب العهد القديم، وبين الدَّولة الصَّهيونيَّة المحتلَّة للأراضي الفلسطينيَّة. حيث أنَّ الاسم العبري יִשְׂרָאֵל مركَّب من مقطعَيْن، ويمكن ترجمته: “يِسْراإيل، أو يِسْرَإيل، أو يِسْرَئيل”. أمَّا المقطع الأخير منه אֵל أيْ “إيل”. ونحن نحذو في ذلك حذو التَّفسير المعاصر للكتاب المقدّس ونميِّز “إسرَإيل” الكتاب المقدَّس عن “إسرائيل” الدَّولة الصَّهيونيَّة.

 

 

 

لقراءة الكتيب أو تحميله في صيغة PDF
إسرإيل الله

 

 

القس أمير إسحق

* تخرج في كلية اللاهوت الإنجيلية في القاهرة ١٩٨٢م، وقد خدم راعيًا للكنيسة الإنجيليّة المشيخيّة في كلٍ من إسنا والعضايمة ١٩٨٤-١٩٩١م، ثم الكنيسة الإنجيليّة في الجيزة والوراق ١٩٩١-١٩٩٦م،
* بعدها أصبح راعيًّا للكنيسة الإنجيليّة المشيخيّة في اللاذقية-سورية ١٩٩٦-٢٠٠٥م،
* وأخيرًا خدم راعيًّا للكنيسة الإنجيليّة المشيخيّة في صور وعلما الشعب-لبنان ٢٠٠٥-٢٠٢٠م،
* خلال تلك الفترة اُختير رئيسًا لمجلس الإعلام والنشر-سنودس سوريا ولبنان ولمدة ٢٠ سنة،
* ثم مسؤولًا عن مركز مرثا روي للعبادة ٢٠٢٠-٢٠٢٣م في كليّة اللاهوت الإنجيليّة في القاهرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى